يمكن للفن، بمساعدة الصور أو الفيديوهات المقنعة، أن يعرض للناس المخاطر القادمة من أعلى، مثل: المراقبة المفرطة والهجمات العسكرية وتغير المناخ، التي تهدد جميعها سلامة الناس الجسدية والعقلية. وقد يساعد الفن أيضًا الأشخاص على التعامل مع الصدمات التي يعانونها بسبب هذه...
المقالات الأخيرة
غبش المرايا
أقدامي منتهى الارتباك
تنسى الجهات وترتكب البياض
مربوطة بكأسٍ لم تعبّها المسافات
ليس لدى رمل الساعة نية في التوقف
كم يغويه الأبد!
الغزاة يسوّون الطريق آهِلًا بالغربان
يفتحون أسباب الغسق
وقصائد الرثاء
فلا موضع محل ثقة
أنا دون النخيل الممتد على جنبات القلب
ذاك الذي يبدو الضوء على سعفه كأحزان السياب
أحصي الأخطاء
سهمًا
فسهمًا
أمّا الحلاج، فيشرب «الموكا» بينما أُفْرِغُ جعبة الخروج عن النص!
إنَّ لي روحًا عارية تسترها الريح
بما ترميه عليها من الخرافة المُحقّة واتّساع المعنى والخوارزميات.
من يَلُم فوضانا هذه عندما تغلق أمّهاتنا الباب خلفهنَّ بإحكام؟
يرهقنا الغياب كلّما اسْتَعْمَلَتْنا أفعال المضيّ
تأكل الذئاب من الأغنام القاصية، واللغة كذلك إذ أشرد في البكاء الذي يُسعف على نحو «قصيدة»!
إنّها تُمعن فيَّ متاهات!
فوّضت أمري لِأفكار الغيم: «سأقطع هذا الطريق إلى آخره… إلى آخري»!
فانهمرتُ بأسرار ما عادت طفوليّة
المرايا تشهد كم كستني الأحلام وتعاورتني الصور
ألمُّ النرجس لأفضي إليّ.
المنشورات ذات الصلة
رسائل غير مقصودة على الشواطئ… مختارات من الشعر الهولندي
شيتسكي يانسن عادةً ما يكونُ الشِّعرُ في زاويةٍ مُظلِمةٍ في مكانٍ ما. ستيفان هرت مانس (1951م-) اقفز إلى الأعماق مبتدئًا...
تأويل السُّلّم نصوص
اللانهائي يجسد السلّمُ، في حالي الصعود والنزول، فكرة اللانهائي، وينبثق عنها إنه لحظة الممكن، بين جناحي المستحيل: لا...
سكرات الصداقة
في غرة شهر آب حينما بدأت الشمس تلتهب وتذيب ما تحتها، اخترق ضوؤها زجاج أحد مقاهي مدينة الرياض واستقر على منضدة الشابين...
0 تعليق